ركّب علماء البراكين أجهزة استشعار ذكية متصلة بالإنترنت، لمراقبة بركان “ماسايا” في نيكاراغوا، الذي يتسبب عادة بتهديد مناطق مدنية قريبة منه.
ووزع الباحثون 80 جهاز استشعار ذكياً على عمق 365 متراً داخل بركان “ماسايا” لقياس درجة الحرارة والضغط على مدار الساعة، وإرسال تنبيهات عند وجود مؤشرات على ثوران البركان.
وكانت آخر ثورة لبركان “ماسايا” عام 2008، حين أطلق البركان حمماً، ارتفعت مسافة 3.8 ميل في السماء.
وحذر عالم البراكين، غويليرمو كارافانتيس، من أن الثوران المقبل لهذا البركان سيضع حياة ملايين البشر في خطر، حسب موقع “سكاي نيوز”.