مواجهات مع الجيش الإسرائيلي جنوبي مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، في ساعة متأخرة من ليلة السبت.
وأفاد بيان للهلال الأحمر الفلسطيني (حكومي) وصل الأناضول نسخة منه، أن "ثلاثة أشخاص أصيبوا بجروح، وعشرة آخرون بحالات اختناق، إصابة أحدهم خطيرة، خلال مواجهات اندلعت في قريتي بيتا وبورين جنوبي نابلس مع عناصر الجيش الإسرائيلي".
ونقلت طواقم الهلال الأحمر ثلاث إصابات لتلقي العلاج بمستشفيات مدينة نابلس، في حين تم علاج عشرة آخرين ميدانيا.
واندلعت المواجهات عقب اقتحام الجيش الإسرائيلي لقريتي "بيتا"، و"بورين"، وسط إطلاق وابل من الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي على عشرات الشبان الذين تصدوا لها بالحجارة، بحسب شهود عيان، دون تقديم مزيد من التفاصيل حول أسباب اقتحام القريتين.
هذا ولم يصدر عن الجيش الإسرائيلي أي بيان رسمي حول تلك المواجهات.
وتشهد الأراضي الفلسطينية، منذ مطلع أكتوبر/تشرين الأول 2015، مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات إسرائيلية، اندلعت بسبب إصرار مستوطنين يهود على مواصلة اقتحام ساحات المسجد الأقصى، تحت حراسة أمنية إسرائيلية.
وأفاد بيان للهلال الأحمر الفلسطيني (حكومي) وصل الأناضول نسخة منه، أن "ثلاثة أشخاص أصيبوا بجروح، وعشرة آخرون بحالات اختناق، إصابة أحدهم خطيرة، خلال مواجهات اندلعت في قريتي بيتا وبورين جنوبي نابلس مع عناصر الجيش الإسرائيلي".
ونقلت طواقم الهلال الأحمر ثلاث إصابات لتلقي العلاج بمستشفيات مدينة نابلس، في حين تم علاج عشرة آخرين ميدانيا.
واندلعت المواجهات عقب اقتحام الجيش الإسرائيلي لقريتي "بيتا"، و"بورين"، وسط إطلاق وابل من الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي على عشرات الشبان الذين تصدوا لها بالحجارة، بحسب شهود عيان، دون تقديم مزيد من التفاصيل حول أسباب اقتحام القريتين.
هذا ولم يصدر عن الجيش الإسرائيلي أي بيان رسمي حول تلك المواجهات.
وتشهد الأراضي الفلسطينية، منذ مطلع أكتوبر/تشرين الأول 2015، مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات إسرائيلية، اندلعت بسبب إصرار مستوطنين يهود على مواصلة اقتحام ساحات المسجد الأقصى، تحت حراسة أمنية إسرائيلية.