عثرت أجهزة الاستخبارات الليبية على إشارات عن وجود مقاتلين تابعين لتنظيم داعش "الإرهابي" في محيط مدينة ميلانو الإيطالية، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية عن صحف بريطانية.
وعُثر في مخابئ التنظيم بمدينة سرت الليبية على وثائق تحوي أسماء وخطط هجوم، وأضافت أن السلطات الليبية أبدت استعدادها لتسليم الأسماء إلى السلطات الإيطالية.
كانت حكومة الوفاق الوطني الليبية مدعومة بمسلحين تمكنت قبل أيام قليلة من الاستيلاء على مناطق واسعة من مدينة سرت معقل تنظيم داعش "الإرهابي".
ويُجرى حاليا تجميع وفك رموز الملاحظات والأوراق المكتوبة بخط اليد التي تم العثور عليها والتي طالت النيران جزءًا منها، وتتضمن الوثائق أيضًا معلومات عن دور قادة داعش.
وأخذ عشرات إن لم يكن مئات من المقاتلين من أنصار داعش طريقهم صوب أوروبا وأول محطة في هذه الرحلة هي إيطاليا، وتوجه كثيرون من هؤلاء إلى أوروبا على متن قوارب المهربين بين أعداد كبيرة من الناس اليائسين.
ومنذ بداية العام الحالي وصل إلى السواحل الإيطالية نحو 95 ألف لاجئ على متن قوارب، ووفقا لتقديرات الوكالة الأوروبية لحماية الحدود (فرونتكس) فإن هذا العدد وصل في يوليو الماضي وحده إلى 25 ألفا و300 لاجئ بارتفاع بنسبة 12% مقارنة بنفس الشهر من 2015. وينحدر أغلب المهاجرين غير الشرعيين من نيجيريا وإريتريا.
وعُثر في مخابئ التنظيم بمدينة سرت الليبية على وثائق تحوي أسماء وخطط هجوم، وأضافت أن السلطات الليبية أبدت استعدادها لتسليم الأسماء إلى السلطات الإيطالية.
كانت حكومة الوفاق الوطني الليبية مدعومة بمسلحين تمكنت قبل أيام قليلة من الاستيلاء على مناطق واسعة من مدينة سرت معقل تنظيم داعش "الإرهابي".
ويُجرى حاليا تجميع وفك رموز الملاحظات والأوراق المكتوبة بخط اليد التي تم العثور عليها والتي طالت النيران جزءًا منها، وتتضمن الوثائق أيضًا معلومات عن دور قادة داعش.
وأخذ عشرات إن لم يكن مئات من المقاتلين من أنصار داعش طريقهم صوب أوروبا وأول محطة في هذه الرحلة هي إيطاليا، وتوجه كثيرون من هؤلاء إلى أوروبا على متن قوارب المهربين بين أعداد كبيرة من الناس اليائسين.
ومنذ بداية العام الحالي وصل إلى السواحل الإيطالية نحو 95 ألف لاجئ على متن قوارب، ووفقا لتقديرات الوكالة الأوروبية لحماية الحدود (فرونتكس) فإن هذا العدد وصل في يوليو الماضي وحده إلى 25 ألفا و300 لاجئ بارتفاع بنسبة 12% مقارنة بنفس الشهر من 2015. وينحدر أغلب المهاجرين غير الشرعيين من نيجيريا وإريتريا.