الفكر ليس له جنسية ، ولايعترف بالحدود الزمانية أو المكانية . فالفكر ينطلق متعدياً حدود الزمان والمكان ، وينتقل من مكان إلى مكان ؛ وحيثما وجدت العقول المستنيرة المتقبلة للتجديد الواعية لما هو رائع ومفيد
هنا يضع الفكر رحاله حيث المرعى الخصيب ، وتكمن أدوات التطوير .
• وعندما تتلاقى هذه العقول الراقية ، تعمل نسيج مختلف له منظومة ذات طابع فريد ، لا تسأل مفكر ماهي جنسيتك هو ولد حيث ولد الفكر المتجدد ، وينتقل معه حيث رحل يرفض التقيد . فالقيود تعيق الأنطلاق نحو الأفضل .
وإذا أردت أن تحاور شخص صاحب آفاق فكرية راقية .. لا تسأله من أنت ؛ ولكن قل له كيف أبحرت في بحورِ الفكر وينابيعه ؟
كيف تصبح الأرض خصبة بعد هذا التشتت والجفاف الفكري؟
كيف تعود أرض الفكر جذابة تجذب نحوها الجميع؟
كيف نلتقي بعد هذه الفرقة؟
كيف نعود من جديد أخوة بعد هذا الفراق ؟
كيف تلتقي الينابيع من جديد !؟
كيف يعود الحب إلينا ليكون فكرنا أكثر تجدداً وجمالاً؟
• أسئلة كثيرة تحتاج إلى عقول تستقبل وترسل ، وتعلي من شأن الفكر الراقي ، وتعلي مصادر الثقافة التي تعتمد على البناءِ وليس الهدم ، متبعه منهج المصطفى صلى الله عليه وسلم .
• أوَّلُ تأسيسِ بناءِ الأمة المحمدية بناء منهج الألفة والأخوة بين المهاجرين والأنصار مع أختلاف منبع الطرفين ؛ إلا أن الإسلام بنى فكراً منهجياً موحداً يقبل التعددية ، ويفتح لها المجال الواسع ؛ لتنطلق وتفتح الأمم بالأخلاق ، والحب ، والمباديء السامية هذا هو ديننا الذي نحن إمتدادٌ له ؛ وله جميعًا ننتمي.
هنا يضع الفكر رحاله حيث المرعى الخصيب ، وتكمن أدوات التطوير .
• وعندما تتلاقى هذه العقول الراقية ، تعمل نسيج مختلف له منظومة ذات طابع فريد ، لا تسأل مفكر ماهي جنسيتك هو ولد حيث ولد الفكر المتجدد ، وينتقل معه حيث رحل يرفض التقيد . فالقيود تعيق الأنطلاق نحو الأفضل .
وإذا أردت أن تحاور شخص صاحب آفاق فكرية راقية .. لا تسأله من أنت ؛ ولكن قل له كيف أبحرت في بحورِ الفكر وينابيعه ؟
كيف تصبح الأرض خصبة بعد هذا التشتت والجفاف الفكري؟
كيف تعود أرض الفكر جذابة تجذب نحوها الجميع؟
كيف نلتقي بعد هذه الفرقة؟
كيف نعود من جديد أخوة بعد هذا الفراق ؟
كيف تلتقي الينابيع من جديد !؟
كيف يعود الحب إلينا ليكون فكرنا أكثر تجدداً وجمالاً؟
• أسئلة كثيرة تحتاج إلى عقول تستقبل وترسل ، وتعلي من شأن الفكر الراقي ، وتعلي مصادر الثقافة التي تعتمد على البناءِ وليس الهدم ، متبعه منهج المصطفى صلى الله عليه وسلم .
• أوَّلُ تأسيسِ بناءِ الأمة المحمدية بناء منهج الألفة والأخوة بين المهاجرين والأنصار مع أختلاف منبع الطرفين ؛ إلا أن الإسلام بنى فكراً منهجياً موحداً يقبل التعددية ، ويفتح لها المجال الواسع ؛ لتنطلق وتفتح الأمم بالأخلاق ، والحب ، والمباديء السامية هذا هو ديننا الذي نحن إمتدادٌ له ؛ وله جميعًا ننتمي.