قال الخبير الفلكي وأستاذ الفيزياء السابق بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، علي الشكري، إن يوم الجمعة الموافق 2 سبتمبر المقبل، سيوافق أول أيام شهر ذي الحجة لهذا العام، وذلك طبقًا للحسابات الفلكية، لافتًا إلى أن الاحتمال ضعيف حال اعتماد "الرؤية البصرية الشرعية"، وهو ما سيجعل غرة ذي الحجة موافقة ليوم السبت 3 سبتمبر.
وأوضح أنه بحسب "الحسابات الفلكية"، فإن أفق مكة المكرمة (خط العرض: 21.4 شمال خط الاستواء، خط الطول: 39.8 شرق خط جرينتش) يشير إلى أن الاقتراح المركزي "مرحلة ما قبل ولادة الهلال" سيحدث بإذن الله الساعة 12:04 من بعد ظهر يوم الخميس 29 ذي القعدة 1437هـ بحسب تقويم أم القرى الموافق 1 سبتمبر 2016م.
ونوه "الشكري" إلى أن ولادة هلال الشهر (أول انعكاس لبصيص من النور من على سطح القمر) سيكون بعد الاقتران بفترة قد لا تتجاوز نصف اليوم، أو ربما تمتد إلى يوم كامل أو أكثر، اعتمادًا على وضع القمر بالنسبة للشمس ومدة مكثه وإضاءته، وطبعًا الأحوال الجوية بعد غروب الشمس وحالة المتحري النفسية والجسمية والصحية ومدى خبرته وقدرة وحدة بصره وسرعته على التأقلم مع الإضاءة الخافتة، واستطاعته تمييز الهلال عند صغر وقلة درجة التباين بين لونه وإضاءته ولون الأفق وإضاءته.
وأشار في الختام إلى أن التوقعات التي ذكرها مبنية على الحسابات الفلكية، وتؤخذ لغرض الاستدلال لمعرفة بدايات الأشهر القمرية، أما الأساس الشرعي لتحديد بدايات الأشهر القمرية فيعتمد على الرؤية الحقيقية (الفعلية) لأول ظهور الهلال بعد نهاية الشهر وهي الطريقة الشرعية التي أوصانا وأمرنا بها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
وأوضح أنه بحسب "الحسابات الفلكية"، فإن أفق مكة المكرمة (خط العرض: 21.4 شمال خط الاستواء، خط الطول: 39.8 شرق خط جرينتش) يشير إلى أن الاقتراح المركزي "مرحلة ما قبل ولادة الهلال" سيحدث بإذن الله الساعة 12:04 من بعد ظهر يوم الخميس 29 ذي القعدة 1437هـ بحسب تقويم أم القرى الموافق 1 سبتمبر 2016م.
ونوه "الشكري" إلى أن ولادة هلال الشهر (أول انعكاس لبصيص من النور من على سطح القمر) سيكون بعد الاقتران بفترة قد لا تتجاوز نصف اليوم، أو ربما تمتد إلى يوم كامل أو أكثر، اعتمادًا على وضع القمر بالنسبة للشمس ومدة مكثه وإضاءته، وطبعًا الأحوال الجوية بعد غروب الشمس وحالة المتحري النفسية والجسمية والصحية ومدى خبرته وقدرة وحدة بصره وسرعته على التأقلم مع الإضاءة الخافتة، واستطاعته تمييز الهلال عند صغر وقلة درجة التباين بين لونه وإضاءته ولون الأفق وإضاءته.
وأشار في الختام إلى أن التوقعات التي ذكرها مبنية على الحسابات الفلكية، وتؤخذ لغرض الاستدلال لمعرفة بدايات الأشهر القمرية، أما الأساس الشرعي لتحديد بدايات الأشهر القمرية فيعتمد على الرؤية الحقيقية (الفعلية) لأول ظهور الهلال بعد نهاية الشهر وهي الطريقة الشرعية التي أوصانا وأمرنا بها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.